تعانى المرأة من أمراض نسائية نتيجة للحمل والولادة أو نتيجة للزواج فتحتاج الى طبيب لكى
يساعدها
تجربتي مع ضعف المبايض
التجربة الأولى:
“عندي ضعف مبايض وللأسف إلى الآن لم يحدث حمل، خاصة أنه يوجد غلق في قناة
فالوب، وأتابع مع الطبيب باستمرار ولكن لم يحدث حمل”.
فالوب، وأتابع مع الطبيب باستمرار ولكن لم يحدث حمل”.
التجربة الثانية:
“مشكلتي أن بطانة المبيض أو قشرة المبيض عريضة جدًا، أكثر 10 أضعاف من الطبيعي، وهذا
يؤدي إلى أن البويضة تخرج من
يؤدي إلى أن البويضة تخرج من
المبيض بصعوبة جدًا وعندما تتحرر تكون ضعيفة، وذهبت لأكثر من طبيب وكلهم يصفون منشطات ولكنها
لم تؤدِ إلى أي نتيجة”.
لم تؤدِ إلى أي نتيجة”.
التجربة الثالثة:
“في البداية كانت الدورة الشهرية غير منتظمة ومؤلمة جدًا، وكانت تتأخر ثلاثة أشهر، وكانت أمي
ترفض أن أذهب لطبيب بحجة
ترفض أن أذهب لطبيب بحجة
أنني لست متزوجة، ولكن عندما تأخرت خمسة أشهر، كنا أمام أمر واقع ولا بد من
استشارة الطبيبة، التي بدورها قالت إن عندي
استشارة الطبيبة، التي بدورها قالت إن عندي
ضعف مبايض، ومن الأفضل علاجه قبل الزواج، وبالفعل أخذت أدوية لتنظيم الدورة، وأخذت كلوميد وسيدوفاج،
وتابعت مع الطبيبة
وتابعت مع الطبيبة
والتزمت بالعلاج إلى ما بعد الزواج، وفي الشهر الثاني من الزواج حدث الحمل”.