المدرسة تعد الأسرة الثانية للطفل والتى تأويه ويعيش فيها أجمل أيام حياته وعمره والتى تحمل
من الذكريات أجملها
كلّمافات الزمن، زادت الذكريات في الذاكرةوتدفعنا الذكرى لاستحضار المزيد من المشاهد
التي تبقينا على ذكريات الحلم، عتبة الأمل، حتى ولو كنا نتجرع الألم، إن الحياة عبارة
عن محطات
عن محطات
كثيرة بكل محطة نترك بضعاً منا ونمضي مُخلفين وراءنا ذكرى لن نعود لها، ليسّ لأننا
مللناها أو لم
مللناها أو لم
تترك فينا رغبة لها، بل لأنّ الزمن دائماً يعلمنا أن نمضي ولا نلتفت للوراء.
ذكريات المدرسة تزوير إمضاء ولي الأمر. الذهاب مبكراً إلى المدرسة والخروج منها متأخراً. حل الواجبات
المدرسية بآخر لحظة. المكافآت التي تأتي على شكل رحلة مدرسية في نهاية العام. محاولة استفزاز
المعلمين بكل الوسائل. الخوف من أن تنكشف أسرارنا الصفية. تكوين مجموعات مختلفة والخروج منها
يعد خيانة للجميع. الرفقة البريئة الخالية من الحقد والضغينة. البكاء من أجل علامة صديقك السيئة
حتى
حتى
لو كانت درجاتك كاملة. الروتين الذي لا يمل منه. الحرص على ارتداء أجمل الملابس أمام
بعضنا. من كان
بعضنا. من كان
يوصله أحد والديه يشعر وكانه شخصية مهمة. تجميع النقود والشراء فيها كلها بالمدرسة. مساعدة الآخرين
إحدى الصفات الجميلة. الإصغاء لصوت العصافير صباحاً. إعطاء التركيز الكامل لحصة الرياضيات.
صورة المدارس
- صور المدرسه
- صور عن المدارس
- صور للمدرسة
- صورة للمدرسة