لكل شخص له ولاءه لوطنه والذى ينتج لما يعيش فيه من حب وأمان وسعادة فى
المجتمع اليكم قصيدة عن الوطن
شعر عن الوطن ولي وطنٌ قال ابن الرومي:
ولي وطنٌ آليتُ ألا أبيعَهُ وألا أرى غيري له الدهرَ مالكاً عهدتُ به شرخَ الشبابِ
ونعمةً كنعمةِ قومٍ أصبحُوا في ظلالِكا
ونعمةً كنعمةِ قومٍ أصبحُوا في ظلالِكا
وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُ مآربُ قضاها الشبابُ هنالكا إِذا ذَكَروا أوطانهم ذكرَّتهمُ عهودَ الصِّبا فيها
فَحنُّوا لذاكا فقد ألفتهٌ
فَحنُّوا لذاكا فقد ألفتهٌ
النفسُ حتى كأنهُ لها جسدٌ إِن بان غودرَ هالكا موطنُ الإِنسانِ أمٌ فإِذا عقَّهُ الإِنسانُ
يوماً عقَّ أمَّه بلادي أحبك
يوماً عقَّ أمَّه بلادي أحبك
بلادي أحبك قال الشاعر مفدي زكريا:
بلادي أحبك فوق الظنون وأشدو بحبك في كل نادي عشقت لأجلك كل جميل وهمت لأجلك
في كل وادي و من هام فيك أحب
في كل وادي و من هام فيك أحب
الجمال وإن لامه الغشم قال: بلادي لأجل بلادي عصرت النجوم وأترعت كاسي وصغت الشوادي وأرسلت
شعري يسوق الخطى
شعري يسوق الخطى
بساح الفدا يوم نادى المنادي وأوقفت ركب الزمان طويلاً أُسائله عن ثمود وعاد و عن
قصة المجد من عهد نوح وهل إرم هي ذات
قصة المجد من عهد نوح وهل إرم هي ذات
العماد؟ فاقسم هذا الزمان يميناً وقال: بلادي دون عناد