نجد هناك النادى المنزلى فى بعض المنازل المتسعة مثل الفيلا والتى تحتاج الى مساحات واسعة
وكبيرة
الكثير من الاشخاص قد لا يكون بمقدورهم الذهاب للنادي اما لضيق الوقت أو لاسباب مادية!
فيما يلي نقدم لكم رياضات من السهل القيام بها دون نادي:
يكون الحصول على الفوائد الصحية من النشاطات الجسدية أسهل مما يفكر المرء، كما أنها لن
تكلف الكثير. فمثلاً القيام بتمارين
هوائية متوسطة الشدة لمدة 150 دقيقة أسبوعياً كافٍ للمحافظة على الشعور باللياقة والصحة. يمكن أن ينقص
هذا المستوى
من التمارين خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب الإكليلية والسكتات الدماغية والنمط الثاني من
الداء السكري وحتى الموت المبكر.
قد لا تتوافر نوادي رياضية للجميع، لكن يجد بعض الناس أن البيئة المصممة في النادي
تحفز النشاط. يمكن أن يكون الذهاب
للنادي فعالاً مقارنة بالكلفة بالنسبة للذين يرتادون النادي بانتظام.
تعطي الصفوف المنظمة ونوادي الرياضات أيضاً دعماً وأهدافاً، وفرصة لتشكيل صداقات جديدة.
وكبديل عن ذلك، تتوافر الكثير من النشاطات الرخيصة التي يمكن للمرء القيام بها لنفسه دون
استخدام الالات أو خبرات تقنية.
قد لا تكون برامج اللياقة دائماً ملاءمة جيداً للأفراد. فالهدف المنصوب يمكن أن يكون غير
منطقي، وقد لا يعطي المدربون الدعم
الكافي للمتدربين. فالنوادي ليست أمكنة ودية إلا إذا امتلك الشخص اللياقة الكافية لذلك. وسر الحصول
على اللياقة هو بإيجاد
شيء يمكن الاستمتاع به والذي يمكن بسهولة أن يكون جزءاً من الحياة اليومية. لا تقم
بتغييرات صارمة منذ البداية. فقط حاول
الاستمرار بالقيام بنشاط يمكن أن يشكل جزءاً من نمط الحياة أو دمج التمرين مع شيء
موجود مسبقاً في الروتين اليومي.
نوادى منزلية