قد نغفل كثيرا عن بعض الأمور التى حرمها علينا ديننا العظيم والتى يكون فيها ضرر
على حياتنا ولو كان فيها خير لأمرنا بها الله
لا يُعد العام الميلادي شرعياً، وبناءًا على ذلك لا يود تبادل التهنئة بقدومه، لأنها لم
تكن موجودة
تكن موجودة
من قبل عند السلف، ولذلك من الضروري الامتناع عن فعلها، وفي حال كانت النية الداخلية
من هذه
من هذه
التهنئة انتهاء عام في محبة الله وطاعته، فلا يوجد ذنب، لأن أفضل الناس من كبر
في السن ومازال
في السن ومازال
يعمل الفعل الحسن. من المعروف أن التهنئة تتم فقط في العام الهجري، وليس هناك أي
معصية في
معصية في
تهنئة كل مسلم بقدوم العام الهجري الجديد. بينما حكم التهنئة بالعام الميلادي الجديد لا يجوز
كونه
كونه
تقليد لسلوك الكفار في عاداتهم. كما وضح معظم العلماء أنّها عادة يتبعها الناس، وليست عبادة،
وفي هذه الحالة
وفي هذه الحالة
يتم النظر إلى هذه العادة من حيث معناها ومقصدها. لقد وضح نخبة مُميزة من العلماء
المعاصرين مثل الخضير،
المعاصرين مثل الخضير،
والبراق، وابن باز، وغيرهم أنّ من قام بإلقاء التهنئة على غيره يجوز الرد عليها، لأن
في هذا الوضع يكون ضمن
في هذا الوضع يكون ضمن
بند المُباح. كما بينوا أيضًا أنّ التهنئة بالعام الميلادي شيء عادي، ولكن من الضروري أن
يكون ليس هدفه
يكون ليس هدفه
تقليد الكفار والنصارى، بل الهدف منه نشر الفرحة والسرور في قلوب الناس. ودعوتهم إلى الاستمرار
فى
فى
الأعمال الصالحة، وتحذيرهم من الشر، والدعوة لهم بعام قادم أفضل في طاعة الله وحبه.